تعهدت مؤسسة «غيتس» الخيرية تقديم 255 مليون دولار، لدعم جهود اجتثاث مرض شلل الأطفال.
وأفادت الجمعية التي يديرها مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس وعقيلته مليندا وتحمل اسميهما، بأن المبلغ سيمنح لنادي «روتاري» الدولي «كمنحة تحد» على أن يقابل هذا المبلغ هبات أخرى من أعضاء النادي في غضون السنوات الثلاث المقبلة، بصفته شريكاً في المبادرة الشاملة لاستئصال المرض.
وكانت مبادرة النادي خفضت أعداد الإصابات بشلل الأطفال بنسبة 99 في المئة في العقدين الأخيرين، ليصل الرقم من 350 ألف إصابة إلى مجرّد 1600 حالة مسجلة السنة الماضية.
وإضافة إلى المبلغ الذي تبرعت به مؤسسة «غيتس» تبرعت كل من بريطانيا وألمانيا بدورهما بـ 150 مليون دولار و130 مليون دولار لدعم المبادرة، كما أعلن خلال المؤتمر السنوي للنادي في مدينة سان دييغو الأميركية أخيراً.
وتم القضاء على الفيروس المسؤول عن شلل الأطفال في بلدان العالم كلها باستثناء أفغانستان والهند ونيجيريا وباكستان. وتعتبر مسألة الحصول على لقاحات فعالة أحد أكبر التحديات التي تواجهها هذه الدول في تصديها للمرض.
وستستخدم هذه المنح لتمويل حملات تلقيح الأطفال وتعزيز اللقاحات في المناطق المهددة بالمرض وإجراء مزيد من الأبحاث حول لقاحات جديدة وتشديد الرقابة لرصد تسجيل أي حالات جديدة.
وأفادت الجمعية التي يديرها مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس وعقيلته مليندا وتحمل اسميهما، بأن المبلغ سيمنح لنادي «روتاري» الدولي «كمنحة تحد» على أن يقابل هذا المبلغ هبات أخرى من أعضاء النادي في غضون السنوات الثلاث المقبلة، بصفته شريكاً في المبادرة الشاملة لاستئصال المرض.
وكانت مبادرة النادي خفضت أعداد الإصابات بشلل الأطفال بنسبة 99 في المئة في العقدين الأخيرين، ليصل الرقم من 350 ألف إصابة إلى مجرّد 1600 حالة مسجلة السنة الماضية.
وإضافة إلى المبلغ الذي تبرعت به مؤسسة «غيتس» تبرعت كل من بريطانيا وألمانيا بدورهما بـ 150 مليون دولار و130 مليون دولار لدعم المبادرة، كما أعلن خلال المؤتمر السنوي للنادي في مدينة سان دييغو الأميركية أخيراً.
وتم القضاء على الفيروس المسؤول عن شلل الأطفال في بلدان العالم كلها باستثناء أفغانستان والهند ونيجيريا وباكستان. وتعتبر مسألة الحصول على لقاحات فعالة أحد أكبر التحديات التي تواجهها هذه الدول في تصديها للمرض.
وستستخدم هذه المنح لتمويل حملات تلقيح الأطفال وتعزيز اللقاحات في المناطق المهددة بالمرض وإجراء مزيد من الأبحاث حول لقاحات جديدة وتشديد الرقابة لرصد تسجيل أي حالات جديدة.